هولاند يدعو إلى إجتماع أمني غداً
بقلم: لزهر دخان
ـــــــــــــــــــــــــــــ
وكالة أنباء الشرق
العربي/أخبار عالمية/2016م/26/07/
العربي/أخبار عالمية/2016م/26/07/
ــــــــــــــــــــــــــــ
هولاند يدعو إلى إجتماع أمني
غداً
غداً
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
قبل قليل من وقت
كتابة هذا الخبر أعلن الرئيس الفرنسي فرسوا هولاند على أن فرنسا على موعد هام
غداً. وهو إجتماع المجلس الأعلى للدفاع والأمن وقد دعى الرئيس الفرنسي إلى هذا
الإجتماع من أجل إيجاد حل لما هو أمامه من مشاكل تسببت في إنفلات الوضع الأمني
الفرنسي الذي أصبح يستحق من رئاسة الجمهورية عناية أكبر . وليس غائباً عن أحد أن
هولاند قادم بما هو جديد للفرنسين ولكن يلزمه على الأقل وقت كافي كالذي إختاره
ليكون حالة طواريء يستطيع غداً في الإجتماع الذي دعى له مبارزة العسكرين والأمنين
في جمهورية فرنسا وربما سيصفي خصومه في
الإجتماع جراء رغبته في عودة السلم والأمن والإستقرار إلى فرنسا. وإذا كانت نيته
هي تصفية خصومه بالإجتماع فقد تبدأ فرنسا ما بدأته تركيا من حملة تنحى وتفضل مارس
هذه المهام. وقد تجتمع أمور عدة عن الإتحاد الأوربي وتفسده . لأنه قد يتهاوى أمام
ما يواجهه من أخطار تمثلت في خلوه من بريطانيا وأمن كل من فرنسا وإطاليا إضافة إلى
عدد لا بأس به من دول المتوسط كتركيا وليبيا وسوريا.
كتابة هذا الخبر أعلن الرئيس الفرنسي فرسوا هولاند على أن فرنسا على موعد هام
غداً. وهو إجتماع المجلس الأعلى للدفاع والأمن وقد دعى الرئيس الفرنسي إلى هذا
الإجتماع من أجل إيجاد حل لما هو أمامه من مشاكل تسببت في إنفلات الوضع الأمني
الفرنسي الذي أصبح يستحق من رئاسة الجمهورية عناية أكبر . وليس غائباً عن أحد أن
هولاند قادم بما هو جديد للفرنسين ولكن يلزمه على الأقل وقت كافي كالذي إختاره
ليكون حالة طواريء يستطيع غداً في الإجتماع الذي دعى له مبارزة العسكرين والأمنين
في جمهورية فرنسا وربما سيصفي خصومه في
الإجتماع جراء رغبته في عودة السلم والأمن والإستقرار إلى فرنسا. وإذا كانت نيته
هي تصفية خصومه بالإجتماع فقد تبدأ فرنسا ما بدأته تركيا من حملة تنحى وتفضل مارس
هذه المهام. وقد تجتمع أمور عدة عن الإتحاد الأوربي وتفسده . لأنه قد يتهاوى أمام
ما يواجهه من أخطار تمثلت في خلوه من بريطانيا وأمن كل من فرنسا وإطاليا إضافة إلى
عدد لا بأس به من دول المتوسط كتركيا وليبيا وسوريا.
