الناس في بغداد وليسوا في أيام الحداد ..أو ماذا يحدث؟

الناس في بغداد وليسوا في أيام الحداد ..أو ماذا يحدث؟

“مجلس الدولة الفرنسي” يعلق قرار منع المُحتشم على الشواطيء

“مجلس الدولة الفرنسي” يعلق قرار منع المُحتشم على الشواطيء

و.ش.ع

بقلم: لزهر دخان

قرر مجلس الدولة الفرنسي قرار بعد القرار البلدي الذي كان من بلدية
فلينوف لوبلي. يطالب بمنع إرتداء اللباس المحتشم في الشاطيء .القرارالذي
إتخذته محكمة إدارية في كان. وجاء في كلام مجلس الدولة الفرنسي ما يرفض ما
أقدمت عنه المؤسسة الإدارية الفرنسية الصغيرة في كان .والتي تم الرد عنها
بهذا الكلام ( القرار البلدي مساس خطير بالحريات الأساسية، وهي حرية التنقل
وحرية المعتقد والحرية الشخصية .)

وكان رئيس الوزراء الفرنسي من بين من شجع نزع الحجاب في حوالي 16 مدينة
فرنسية .كانت هي أيضاً قد شجعت القرار المثير للجدل والسخط في العالم .
والذي تم التصدي له بواسطة مجلس محاربة معاداة الإسلام . ورابطة حقوق
الإنسان . حتى تم رفضه من قبل مجلس الدولة الفرنسي

حكومة الشاهد تنوي تسريح ألاف العمال التوانسة

حكومة الشاهد تنوي تسريح ألاف العمال التوانسة

مازالت المدرية العامة للغابات في الجزائر تعيد أقوالها

مازالت المدرية العامة للغابات في الجزائر تعيد أقوالها

و.ش.ع

كتب : لزهر دخان

المدرية العامة للغابات في الجزائر هذا
العام 2016 م. أصدرت العديد من التقارير المزودة بإحصائيات شبه شاملة على
حجم الحرائق. التي تعرضت لها غابات مدن كبيرة وهامة جزائرية .بجاية وتيزي
وزو وبومرداس وغيرها من المدن الخضراء التي إنطلقت فيها ألسنت اللهب
إبتداءً من أول يوليو 2016 م وإلى غاية الأن . وربما لأن الحرائق ما زالت
مستمرة بإستمرار صائفة جزائرية عالمية مخيفة .على مستوى الحرائق والفيضانات
التي تعرضت لها الولايات المتحدة الأمركية. التي سجلت فيها أيضاً حرائق
كبيرة في كل من لوس أنجلوس ومدن أمركية أخرى . والصين والهند والسودان حيث
كانت هذه الصائفة تتميز بهطول الأمطار الفيضانية. التي سببت في تشريد مئات
الألاف في مدن الدول الثلاثة الصين والهند والسودان .

جاء في وسائل إعلام جزائرية هذا الصباح. إحصائيات جديدة نشرتها المدرية
العامة للغابات. تتحدث عن الحرائق في الجزائر لهذا العام 2016 م. وكتب ما
يلي(أتى 348 حريقاً سجل عبر غابات الوطن ما بين 18 و 24 أوت الجاري على
1238 هكتار من الأراضي. بمعدل 50 حريقاً يومياً، حسب آخر حصيلة للمديرية
العامة للغابات) ولا يمكن أن يصدق العقل أن الحرائق عندما يكون عددها 348
تكون للغابات بقية باقية . ورغم هذا نسجل أن الغابات الجزائرية صمدت أمام
عدد أكبر بكثير للحرائق. لأن الغابات الجزائرية كبيرة وواسعة وكثيفة
الأشجار .

وفي الحصيلة العامة لهذا العام من الحرائق في الجزائر. نسجل 1.834 حريق مست
9.793 هكتار من الأراضي أي بمتوسط 22 حريق يومياً. و 5 هكتارات في كل حريق
وهذا حسبما نشرته المدرية العامة للغابات .في الجزائر وتناقلته وسائل
الإعلام الجزائرية .

وتم أيضاً قياس حجم المساحة المتضررة من الغابات .والتي تم تقديرها ب: (
3.906 هكتار من الغابات و2.660 هكتار من الجبال و3.227 هكتار من الأحراش..
)وهي مساحة هامة من الغابات الخضراء المتظررة خلال اقل من ثلاثة أشهر
.ويذكر أن العام 2015 م شهد أيضاً عدد كبير من الحراق .وهو ما عادل هذه
الإحصائية (1.742 بؤرة حريق أتت على 12.016 هكتار منها 5.141 هكتار عبارة
عن غابات.)

ومنذ الفاتح من يوليو /جوان الماضي والحراق تلتهم مساحات كبيرة من غابات
بجاية الأكثر تظرراً من الحريق. وخسرت 1.909 هكتار . تليها كل من ولايات
سيدي بلعباس 1.396 هكتار . وجيجل 685 هكتار . وبومرداس 633 هكتار. وسوق
اهراس 560 هكتار . وتلمسان 486 هكتار. وتيزي وزو 470 هكتار. الطارف 425
هكتار. والمدية 377 هكتار. والبليدة 373 هكتار .

وعندما نقسم النار بين المناطق الجزائرية شرقاً وغرباً ووسطاً نحصل على هذه
الإحصائية ( 4.743 هكتار بشرق البلاد و2.771 هكتار بوسطها و2.279 هكتار
بغربها.) هكتارات أتلفتها الحريق .

إيران وعلى لسان برهام قاسمي تعاتب تركيا من أجل سوريا

إيران وعلى لسان برهام قاسمي تعاتب تركيا من أجل سوريا

بقلم: لزهر دخان

ــــــــــــــــــــــــــ

وكالة أنباء الشرق
العربي/الجزائر/26/08/2016 م

ــــــــــــــــــــــ

بالسكتة القلبية رحل
الرئيس السابق لوفاق لمسيلة

ـــــــــــــــــــــــــــــ

المرحوم عبد القادر
دليمي. هو رجل حزنت عن وفاته يوم الأمس ولاية المسيلة. التي إفتقدته إثر سكتة
قلبية قتلته، أثناء تواجده بالشقيقة تونس . . وهي الرحلة التي نقلته إلى تونس. حيث
وافته المنية عن سن بلغ 63 سنة . بينها ما قضاه المرحوم كرئيس لوفاق المسيلة .النادي
الذي جعله شخصية معروفة فيها . وهو الذي مكنها من بلوغ بطولة القسم الوطني الثاني
هواة . وهو الذي مكنها من الصعود من القسم الجهوي الأول إلى القسم الوطني الثاني .
رحمة الله على السيد عبد القادر دليمي .