الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان

صورتي
ولاية وادي سوف الجزائرية , الوادي
مرحبا بالقراء الأعزاء

الأربعاء، 7 سبتمبر 2016

الرئاسة الروسية تصلح خطأها وتزور سمرقند لتقديم العزاء

الرئاسة الروسية تصلح خطأها وتزور سمرقند لتقديم العزاء

 


و.ش.ع

FB_IMG_1473263579036 FB_IMG_1473263577282

بقلم: لزهر دخان
ليس الأمن وحده من جعل أوزباكستان تخطط وتستقبل شخصية مثل فلادمير بوتن
في سمرقند .بعد جنازة إسلام كاريموف رئيسها الأسبق بحوالي ثلاثة أو أربعة
أيام لا أكثر ولا أقل . وهناك حتماً أموراً أخرى .ولكن الأمن يبقى سيد هذه
القضية. التي جعلت رئيس روسيا يُعرج على سمرقند في أثناء عودته من قمة
العشرين . وفيها إلتقى برئيس الحكومة الأوزبكي ووضع إكليلاً من الزوهر على
قبر الراحل .إسلام كاريموف .الذي لم يحظر جنازته ونابه في حظورها نائب رئيس
الحكومة الروسية.

بوتن كان قد قال عن الجنازة وازباكستان ما بدأ به العزاء وربما أناه ..
ولكن هل ستنفعه هذه الزيارة السريعة في التكفير عن خطأ عدم حضور الجنازة
التي قال عنها الرئيس الروسي (-“أوزبكستان، شعبا وقيادة، يمكنها أن تعتمد
كليا على روسيا كصديق وفيِّ لها”.

-“إسلام كريموف وضع أساسا متينا في العلاقات بين بلدينا، سواء كانت علاقات استراتيجية أو علاقات شراكة استراتيجية”.

-“نأمل بطبيعة الحال في استمرار كل ما وضعه الرئيس إسلام كريموف. ونحن من
جانبنا سنفعل كل ما بوسعنا لدعم مسيرة تطورنا المشترك ودعم الشعب الأوزبكي
والقيادة الأوزبكية

)حدث هذا في الموافق ليوم الثلاثاء 06/09/2016 م .

البلاد جيوفضائياً ومعها العالم قريباً إذا نجح مشروع الجزائر الجديد

البلاد جيوفضائياً ومعها العالم قريباً إذا نجح مشروع الجزائر الجديد



و.ش.ع

14212088_698186930335019_8602325474489409483_n


كتب:لزهر دخان




في الجزائر قامت الدولة والجيش بالكثير من الخطوات. التي تمكن البلاد
من الإستفادة من تجاربها وتجارب شبابها الراغبين في مواصلة نهج جيش التحرير
الوطني . ومن بين ما قامت به القيادة العسكرية للجيش الوطني الشعبي في هذا
اليوم الموافق ل: 06/09/2016 م .هو إعطاء إشارة الإنطلاق في الورشة
التقنية المتخصصة في إقامة منشأة وطنية للمعلومات الجيوفضائية .وهذا الحدث
الذي إحتظنه النادي الوطني للجيش . سيكون شاهد على أداء الواجب . وستكون
المنشأة في ما بعد عندما يتم إعدادها شاهدة على أداء الواجب على أكمل وجه.

وفي هذه المهمة التي تلزمها الهمة . وجدنا في القيادة من تقدم للقيام
بنيابة السيد الفريق نائب وزير الدفاع الوطني، رئيس أركان الجيش الوطني
الشعبي، أشرف اللواء زراد شريف، رئيس دائرة الإستعمال والتحضير لأركان
الجيش الوطني الشعبي، رئيس المجلس الوطني للإعلام الجغرافي، وقام زراد
بالإشراف عن مراسم إفتتاح الورشة التي ستنتج المنشأة . وكان من ظمن
الحاضرين الممثلين الخاصين بالوزارات المعنية . مع حضور المنتجين الموفرين
للمعلومات الجيوفضائية في الجزائر .

ويعتبر المعنى الحقيقي للمعلومات الجيوفضائية . هو المعلومات التي تكون
كاملة أو نسبية عن المكان بطريقة جغرافية . أو طريقة فضائية . يتم فيها
إستخدام المسح الضوئي الفضائي في معرفة ما يمكن للقمر الصناعي أن يقدم عن
مكان يراه عن بعد . وبعملية جس نبض المكان عن بعد قد يتمكن العلماء من
معرفة طبيعته نسبياً أو كلياً .

وتحدثت وزارة الدفاع عن هذا الموضوع موضحة جانب لما سيحدث في هذه المهمة
.التي تهتم بالحصول على معلومات جيوفضائية ( خلال هذا اللقاء، سيتم عرض
ودراسة الجوانب التقنية والقانونية لهذا المشروع .بدعم من خبرة أجنبية
إضافة إلى تحليل مسبق لما هو متوفر في ميدان المعلومة الجيوفضائية .بهدف
تثمينه، كما ستسمح نتائج هذه الورشة للجنة الوطنية بتفعيل منشأة وطنية
للمعلومات الجيوفضائية.)

ولا يكون ما أشارت إليه الوزارة الجزائرية المختصة في الدفاع .إلا عندما
يتم ظبط أمالها على مقدرة رجالها . ولأنها حتماً تسير حسب مخطط ناجح قالت
عنه

) إن المنهجية المتبعة في إطار هذا المشروع هي منهجية تعتمد على تعدد
القطاعات والتي تتبلور في إحداث اللجنة الوطنية رفيعة المستوى المكلفة
بمشروع إقامة منشأة وطنية للمعلومات الجيوفضائية ولجنتيها الفرعيتين
(التقنية والقانونية) والتي تعمل تحت رعاية المجلس الوطني للإعلام
الجغرافي) وهكذا الأمر يكون أكثر وضوحاً. ورغم أن الإشارة تمت إلى أن
الخبرات الأجنبية موجودة في هذا المشروع. إلآ أن التفائل يبقى يسود القصة
التي ستصنع بها الجزائر نماذج عدة من منشئات العلوم .

ولا براءة بدون التجربة . ولهذا سيكون من بين ما سيكشف عنه بالتزامن مع
إنطلاق هذا المشروع . عدة برائات للإختراع الجزائري .الذي سيلغي تهم العجز
عن المجلس الوطني للإعلام الجغرافي . ومهمته حسب بيان الوزارة ( المجلس
الوطني للإعلام الجغرافي، بصفته هيئة تفكير وتنسيق وإقتراح في ميدان
المعلومة الجغرافية في الجزائر، وكذلك كميكانيزم مؤسساتي للنشاط بين
القطاعات فيما يتعلق بتسيير وتطوير هذا الميدان، قد وُضع كإطار مناسب من
أجل إقامة منشأة وطنية للمعلومات الجيوفضائية ببلادنا.

14224911_698187020335010_1729964112612458193_n

9.9 بالمئة فقط هي نسبة البطالة في الجزائر

9.9 بالمئة فقط هي نسبة البطالة في الجزائر

المعهد الأمركي للأبحاث في السياسة الخارجية يحذر من سوء فهم أمريكا للجزائر.

المعهد الأمركي للأبحاث في السياسة الخارجية يحذر من سوء فهم أمريكا للجزائر.



و.ش.ع

FB_IMG_1473253766700

بقلم : لزهر دخان
ربط المصير الأمركي بالأبحاث والإبتكارات والتقارير . أصبح من حيث الحق
مثالاً يُحتذى به . لأنه من الجيد أن تكون في الأوطان مؤسسات تخاف عنها من
الهوى الطائر . وكلما رأت حولها خطر أو إمكانية حدوث أشياء خطيرة . إستنفرت
قواها من أجل إعداد تقرير ينقذ الوطن . ومن أدلة نجاعته نجد في العالم
حوله الكثير من الإنتقادات وردود الفعل. التي تسعى إلى تهديمه . وكما حدث
في موضوع يخص التقرير .الذي نشرته الخارجية الأمركية حول حرية الأديان
وحقوق الإنسان في الجزائر . ووجد المتضرر من النصائح الأمركية الأمركية .
وزارة الخارجية الجزائرية التي سعت إلى إنتقاد التقرير وتفقيره من حيث
الأهمية المادية الدينية . وتجاهلت أن الأمركين يلمسون بشكل جيد صناعة
الجزائر للإرهاب . وإحتفظت بصداقة الجزائر مع الخارجية الأمركية إذا شاءت
تلك الخارجية . عدم إعتبار الجزائر إلا كمتضرر من الإرهاب .

وفي هذه المرة هناك تحذيرات أخرى أمركية أمركية . هي في شكل توصيات من
المعهد الأمركي للأبحاث في السياسة الخارجية . الذي أراد أن يصل إلى
(للاستفادة من دورها البناء في الحفاظ على الاستقرار والسلم في منطقة شمال
إفريقيا والساحل”.)بعملية إعادة تقيم العلاقات الأمركية الجزائرية .

وفي واشنطن نشر المعهد الأمركي للأبحاث في السياسة الخارجية ما هو تحت
عنوان (“إجراء حصيلة لخيارات السياسة الأمريكية في الجزائر والمغرب وتونس”)

ويعرف هذا المعهد في أمركا بإسم أف بي أر أي . ورأى من بين ما رأى. أن
الولايات المتحدة الأمركية ليست قادرة على الإستفادة من كل ما تستطيع
الإستفادة منه. إذا غيرت سياستها مع الجزائر. التي تسبب في علاقة غير وردية
في أغلب الأحيان. عندما تنتهج الإعتماد على نمط خاص ومعين .أصبحت الجزائر
تعرفه به بصفة خاصة في مجال السيادة الوطنية ورفض التدخل الأجنبي.

كما أن الأمر الذي أشار المعهد الأمركي إلى الإنتباه إليه. يشكل قيمة كبيرة
لدى الحاسبة الأمركية. التي تحسب علاقة الجزائر بالولايات المتحدة على
أساس أن الجزائر قطر مستفيد من قيام هذه العلاقة بدون أن تأخذ منه الولايات
المتحدة كل شيء في الكثير من المجالات.

النفط مقابل 47.75 $ هذا الصباح …. بعدما حط وطار.

النفط مقابل 47.75 $ هذا الصباح …. بعدما حط وطار.

 


و.ش.ع

2


بقلم: لزهر دخان

في يوم بدأه نفط هذا الإربعاء سبعة أيلول
سبتمبر بنوع من الخسارة . تبدلت في نفس اليوم أي بعد ساعات من بداية جلسة
سلبية تحولت إلى جلسة إجابية .هي الأن لصالح النفط الذي يرغب في مواصلة
الإرتفاع. في هذا اليوم 07/09/2016 م .

ومن بين أسباب هذا التراجع الصباحي المصحوب بتقدم في سعر النفط. ما شهده
الدولار الأمركي من تراجع وما ساد الأوساط النفطية العالمية من شكوك .حول
توصل المنتجين لإتفاق ينص على تثبيت صقف الإنتاج لتفادي التخمة (الوفرة في
المعروض).

بعدما هبط كما أشرنا إرتفع؟ وكتبت عليه الصحافة الإلكترنية المختصة بشؤونه
فقالت : (صعد خام *برنت * تسليم نوفمبر//تشرين الثاني بمقدار 49 سنتاً أو
1.04% إلى 47.75 دولار للبرميل، بعد أن أنهى معاملات يوم الثلاثاء بإنخفاض
37 سنتاً)

وحسب ما قرأناه أيضاً في نفس الصحافة الإلكترونية المهتمة بشأن النفط
الأمركي فإنه أيضاً صعد (وصعد الخام الأمريكي تسليم أكتوبر/تشرين الأول 44
سنتا أو 0.98% إلى 45.27 دولار للبرميل.)

وشهد يوم الإثنين السابق إرتفاع للنفط بلغ أعلى مستوياته خلال أسبوع. بسبب
الإجتماع الذي جمع بين وزيرا الطاقة في روسيا والسعودية. السيدين خالد
الفالح وألكسندر نوفاك. اللذين إتفقا في بيان وقعه الطرفين .على ضرورة
السعي مع باقي المنتجين على إيجاد حل. يتم على إثره تثبيت سعر النفط على
قيمة تناسب المنتجين بواسطة تحديد صقف للإنتاج .

وهناك أخبار تدعمها تقارير عن حجم الإحتياطي الأمركي. من الخام الذي إرتفع
في أخر أسبوعين . وهذه الأخبار تأكد أو تدعم إنخفاضه بقيمة مئة ألف برميل .

وكتبت المصادر المهتمة بمتابعة أسعار النفط عن الإحتياطي من مخزون البنزين
في أمركا قائلة (كما أشار المسح إلى احتمال انخفاض مخزونات الوقود 500 ألف
برميل، في حين من المتوقع زيادة مخزونات نواتج التقطير مليون برميل.) وفي
المرة السابقة تم دعم سعر النفط لصالح الولايات المتحدة . بزيادة سعر
الفائدة بالنسبة للدولار كما تم رفع عدد الحفارات في البلاد .

وبسبب طول عطلة نهاية الأسبوع في الولايات المتحدة الأمركية .سيكون يوم
الإربعاء. هو يوم إعلان المعهد البترولي الأمركي على نتائج بيانات النفط
الأسبوعية