الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان

صورتي
ولاية وادي سوف الجزائرية , الوادي
مرحبا بالقراء الأعزاء

السبت، 2 أبريل 2016

 قصيدة أصيد هذا يدعى * للشاعر العربي الجزائري لزهر دخان
أصيد  هذا يدعى
كي لا تخشى الله
وتغير معنى الكيد والبدعة
معنانا الحقيقي هو الصمود
ثم العودة
ومعنى اليهود هو الذهاب إلى الجحيم بغير رجعة
الملك في منفاه يعيش
وحوله شعب من بيادق لا تخشى الموت
وستعود بعد الفوز في اللبعة إلى الرقعة
نحن لا ندعى صيد الملك المهزوم
فالروم هم الروم
والغلبة هي الغلبة... وهي لنا
فويل الذي صرق من عين أم الشهيد دمعة
وأزاح شعب فلسطين عن الرقعة
2
أصيد هذا يا أخي
والناس لا تأكل منه .. لحم أخاك.
والقانون لا يعرفه ..والعرش لك وحدك بعد أباك.
والبكاء لا ينفعه ... ولو كان حياً ما رماك .
يا ملك هات القرية العربية
وهات المدينة العربية
والمحتشدات والمخيمات
يا ملك هات  الوطن بدون هواك .

نتيجة بحث الصور عن الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان فرما نعود إلى نُظم الشعب
ونبقى بين الدرس والمدرسة ..عرب.
ونرحل من الدرس إلى المدرسة.. حرب
ونعود من الشتاة إلى فلسطين ..أدب .
ونقضي عليك يا ملك ..قتلناك .
3
أصيد هذا يا رعية ؟
نعم يا مولانا وأنت ضحية .
وأنت لا تنوي العيش لأن الأمة حية .
وأنت تعني الغباء لأن الأمة ذكية .
وأنت فلاً لست الجاسوس ....لأن السلطة حرية .
نعم يا مولانا وأنت أخر غريب من بلادنا
تسكن سجن
تخاف مدن
تجهل فن ... سمته فلسطين مسرح قمر الدين
 وسماه الإنسان الفلسطيني ...إنتفاضة عربية.
نعم يا مولانا كنت تطير من الفرح
ونحن في بلادنا لا نألف الصبح
ونحن في بلادنا نألف الإحتلال
ونحن في أعيادنا ندعوك إلى الصلح
نقتل ..نسجن.. وتكون لجهادنا ضحية
كأن جهادنا كان قتلك
كأن جهادنا كان ويلك
وكأن جهادنا كان معارك

ليست هناك تعليقات: