لقطة ملكية سعودية في قفص الإتهام
تسمعها يا إنسان فأنت لم تسمع أي شيء قاله عدو للإنسان ضد الإنسان ..لا أحد
ينكر أو يستطيع إنكار من هو الشر السعودي الملكي الذي ثارت ضده الأمم
المتحدة. وثار ضده الكونغرس الأمركي هذا العام2016م ففر من بوابة البيت
الأبيض ثم فر من بوابة الرجل الشريف بانكي مون وها هو يحاول التدخل ..ولكن
بتهور كالعادة والكعادة قالت السعودية إنها منزعجة وغاضبة من دعوة منظمة
العفو الدولية ومنظمة هيومان رايتس ووتش لتعليق عضويتها في مجلس حقوق
الإنسان التابع للأمم المتحدة على خلفية التطورات في اليمن.
أرادت السعودية إظهار غضبها ببيان نشرته بعثتها في الأمم المتحدة اليوم
30/06/2016/ ( نشعر بإنزعاج وغضب من بيان العفو الدولية وهيومان رايتس ووتش
الذي يتهم السعودية بشن هجمات غير قانونية في اليمن) ويُعثر في كلامها
الموجود دائماً بين قوسين لشدة خطورته . يُعثر على غبائها وغيرتها عن ظلمها
وإظطهادها للناس والإحساس في بلاد العرب التي أصبحت بعدما نهبتها الأسرة
الحاكمة بلاد للأسرة الحاكمة . التي لا يخطأ أي محلل سياسي ديمقراطي في
العالم عندما يقول أنها سبب إستمرار حكم الشعوب بالملكية بدل الديمقراطية .
لأن مملكة بنو سعود دائما مستعدة لتشجيع كل من يحكم بالملكية. كي تبقى
فيها الملكية . وهي الأن ناسية أنها مملكة خرجت للحرب وليست مملكة قابعة في
خيامها وعُهر نفطها . وينبغي عنها أن تتحمل التهم لأن الذي مات في اليمن
إنسان يمني .وهو الغاضب وبقوة ووجد من يناصره وينتصر له ويضع أسماء قاتليه
في القائمة السوداء. وهكذا يصبح الشعب اليمني وبالشغب اليمني قد قام
بالأعمال الصعبة التي تعطنا في نهاية القصة لقطة ملكية سعودية في قفص
الإتهام.
بقلم: لزهر دخان
قالت السعودية إنها من ؟ قالت السعودية إنها منزعجة وغاضبة وإذا لمتسمعها يا إنسان فأنت لم تسمع أي شيء قاله عدو للإنسان ضد الإنسان ..لا أحد
ينكر أو يستطيع إنكار من هو الشر السعودي الملكي الذي ثارت ضده الأمم
المتحدة. وثار ضده الكونغرس الأمركي هذا العام2016م ففر من بوابة البيت
الأبيض ثم فر من بوابة الرجل الشريف بانكي مون وها هو يحاول التدخل ..ولكن
بتهور كالعادة والكعادة قالت السعودية إنها منزعجة وغاضبة من دعوة منظمة
العفو الدولية ومنظمة هيومان رايتس ووتش لتعليق عضويتها في مجلس حقوق
الإنسان التابع للأمم المتحدة على خلفية التطورات في اليمن.
أرادت السعودية إظهار غضبها ببيان نشرته بعثتها في الأمم المتحدة اليوم
30/06/2016/ ( نشعر بإنزعاج وغضب من بيان العفو الدولية وهيومان رايتس ووتش
الذي يتهم السعودية بشن هجمات غير قانونية في اليمن) ويُعثر في كلامها
الموجود دائماً بين قوسين لشدة خطورته . يُعثر على غبائها وغيرتها عن ظلمها
وإظطهادها للناس والإحساس في بلاد العرب التي أصبحت بعدما نهبتها الأسرة
الحاكمة بلاد للأسرة الحاكمة . التي لا يخطأ أي محلل سياسي ديمقراطي في
العالم عندما يقول أنها سبب إستمرار حكم الشعوب بالملكية بدل الديمقراطية .
لأن مملكة بنو سعود دائما مستعدة لتشجيع كل من يحكم بالملكية. كي تبقى
فيها الملكية . وهي الأن ناسية أنها مملكة خرجت للحرب وليست مملكة قابعة في
خيامها وعُهر نفطها . وينبغي عنها أن تتحمل التهم لأن الذي مات في اليمن
إنسان يمني .وهو الغاضب وبقوة ووجد من يناصره وينتصر له ويضع أسماء قاتليه
في القائمة السوداء. وهكذا يصبح الشعب اليمني وبالشغب اليمني قد قام
بالأعمال الصعبة التي تعطنا في نهاية القصة لقطة ملكية سعودية في قفص
الإتهام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق