الشاعر العربي الجزائري لزهر دخان

صورتي
ولاية وادي سوف الجزائرية , الوادي
مرحبا بالقراء الأعزاء

الأربعاء، 24 أغسطس 2016

خدمات هاتفية منها المميز ومنها الممتاز ومنها الذي هو مومبليس

خدمات هاتفية منها المميز ومنها الممتاز ومنها الذي هو مومبليس



و.ش.ع

14063903_691200424367003_4861814584357631731_n


كتب : لزهر دخان

سنوات أصبحت طوال .شركات لتوفير خدمات
هاتفية منها المميز ومنها الممتاز ومنها الذي هو مومبليس . التي سجل رقم
أعمالها إرتفاعاً واضحاً. مقارنة بما كان عليه سنة 2015 م . حيث قُدر
الفارق بين تلك الفترة من العام الماضي وهذه الفترة من السداسي الأول من
العام الحالي بنسبة 20بالمئة . ويوجد لدى موبليس 16.5 مليون مشترك أنا
أحدهم. ببطاقة واحدة أمتلكها منذ العام 2011 م . وبلغ حجم هذا الأداء في
أخر سداسي من عمر أعمال موبليس ما قيمته 57.2 مليار دينار . تعتبر نسبة
صافي الأرباح فيها هي 21.3مليار دينار بعد إقتطاع الضريبة .

ويوم أمس وفي بيان لها قالت موبليس كلام قريب من هذا الكلام المبين بين
قوسين .تشرح به وضعها الجديد في السوق المحلية الجزائرية .كأول متعامل موفر
لخدمات الهاتف النقال (بالنسبة إلى الثلاثي الثاني من السنة الجارية، فإن
رقم أعمال المؤسسة بلغ 30.4 مليار دولار، ما يجعلها على رأس المتعاملين
الثلاثة في سوق الهاتف النقال، بنسبة تفوق 9 بالمائة عن صاحب المرتبة
الثانية ) وفي بيانها أيضاً ذكرت موبليس أن تعميم خدمة الجيل الثالث على
مستوى جميع ولايات الجزائر. ساهم في رفع مستوى أرباحها . خاصة عندما قام ما
نسبته 86بالمئة من المشتركين في خدمة موبليس بالإشتراك في خدمة الجيل
الثالث.وهكذا عمت الفائدة بسبب ثقة الزبون الجزائري بما تقدمه مؤسسة
“موبليس والكل يتكلم ” . وشرحت موبليس في بيانها كيفية إستثمارها لمشروع ”
وين” الذي روجت له بفائدة مضاعفة خمسة مرات عن ما كان يحدث في العام 2015 م
. قالت مومبليس أيضاً أنها إستفادت من خطة الإعلان الحكومي الذي يبيع
منتجات صنعت في الجزائر في حملة إعلانية شعارها ” صنع في بلادي. والتي
تمكنت مؤسسة موبليس من بيع 5000وحدة من المنتوج الوطني في اليوم. وأخيرا
أشارت موبليس إلى السوق الذي ربحته جراء تحسينها لخدمات الإستقبال . حيث
أصبحت توفر لزبائنها إستقبالاً يناسبهم ويساعدهم على البقاء أوفياء
لموبليس. الأمينة على هواتفهم النقالة الذكية .وعلى مكالماتهم المحلية
والدولية . وهذا بدليل أنها الأولى وطنياً

ليست هناك تعليقات: